1. تهيئة المناخ المناسب لاستخدامها.
2. استخدام أسلوب مناسب في استخدامها
يؤدي إلى فهم التلاميذ وحصول الفائدة.
3. تحديد الغرض من الوسيلة في كل خطوة، أثناء
سير الدرس.
4.
يحرص المعلم على أن تكون الوسيلة التعليمية وسيلة تعليم وتعلم، وليس للتوضيح فقط،
لأن اعتبارها وسيلة تعليم وتعلم، يعني إشراك الطلبة في التخطيط، لتحقيق أهداف
واضحة في ذهن كل منهم.
5 . يستخدم المعلم الوسيلة في المكان المناسب
الذي تتحقق فيه الفائدة المرجوة.
6. تستخدم الوسيلة عند الحاجة، وتحجب بعد أداء
وظيفتها.
7 . يجب أن تعرض الوسيلة الحسية في حالة مناسبة
للعرض، مؤدية للغرض.
9. يولي المعلم الوسيلة نصيبا كبيرا من الجهد
والدراسة عند إعداد الدرس، ولا يظن أن عرضها مايغني عن الشرح.
10. يحرك المعلم على اشراك التلاميذ بشكل فاعل في اختيار الوسيلة وقي اثارة الاسئلة وصياغة المشكلات بموضوعها وتادية وظيفتها اثناء عرضها
.
.
0 التعليقات:
إرسال تعليق