أصبحت
الوسيلة التعليمية ضرورة من ضروريات التعليم التي لا يمكن الاستغناء عنها وأصبح
نجاح المعلم في تحقيق أهدافه مرتبطا بمدى نجاحه في اختيار الوسيلة التعليمية المناسبة
.فهو يستخدمها لتهيئة الطلاب لموضوع الدرس وأهدافه ويستخدمها لمراجعة متطلبات
سابقة للدرس ويستخدمها لتقديم صورة عامة للمحتوى لذا ينبغى على المعلم يستخدم
الوسيلة المناسبة وفق قواعد أهمها :
_أن
تحقق عنصر التشويق والإثارة بصورة متحركة . فالوسيلة التي تخلو من الإثارة وعنصر
التشويق تكون جامدة وبالتالي لاتثير الطلاب ولاتحقق الهدف المرجو منها
_أن
تقلل من الاعتماد على اللفظية في الموقف التعليمي وتقدم المواضيع بصورة واقعية
_أن
يكون بالإمكان استخدامها عدة مرات وفي المكان والزمان الملائم للفرد
_أن
تساهم في تسلسل الأحداث والعمليات التي من الصعب مشاهدتها على الطبيعة
_أن
تكون عامل مساعد في توفير الوقت والجهد
_أن
تمكن من التحكم في أسلوب العرض وسرعته
_أن تعمل على تنمية خبرات الطلاب التعليمية
_ أن تتناسب الإمكانات المكانية في الصف وإمكانية استخدامها
- أن تستخدم في الوقت المناسب .
- التأكد من إمكانية استخدامها وصلاحيتها .
- اعتبار المعلم الوسيلة جزءاً مكملاً للتعلم حيث أن الوسيلة تعتبر جزءاً مكملاً لعملية التعلم
- أن تكون مناسبة الوسيلة لمستوى المتعلمين _ أن تتناسب الإمكانات المكانية في الصف وإمكانية استخدامها
- أن تستخدم في الوقت المناسب .
- التأكد من إمكانية استخدامها وصلاحيتها .
- اعتبار المعلم الوسيلة جزءاً مكملاً للتعلم حيث أن الوسيلة تعتبر جزءاً مكملاً لعملية التعلم
.
0 التعليقات:
إرسال تعليق